من عمل خيراً لوجه الله فليخفيه وذلك خوفاً من الرياء الصحابه عليهم الف الصلاة واتم التسليم كانوا يخفون عباداتهم وكله خوفاً من الرياء لا يعمل عملاً لوجه الله الا وكان يخفيه عن اهل بيته و اصحابه وهم الصحابة عاد كيف حنا عسسى الله يرزقنا هالشهر الفضيل