وكم من المرات التي كنا فيها وسط المئات من الاحبة والاصدقاء , وفي لحظات عناد وربما لحظات كبرياء , أصبحنا وحيدين , نخاطب قطة أو حتى جدارا , فما أتعسه من مصير , شكرا أختي شمس الرياض , وفعلا , كم من المرات , وهن كثيرات , بالمئات بل بالمليارات .