المشكله اذا صار الواحد يقترف اشياء العن من الصور ويحرم الصور ويستشهد بالاحاديث والايات وهو الد الخصام وقلبه اسود على عباد الله وسلوكه كحل ومنيل بستين نيله ، لكن عموما تبقى هذه الطريقه وان قلنا بصحة وجوب الطمس هناك طريقة تفي بالغرض واكثر حضارية الذي يطمس قد يطمس ببريده وتبقى الصور في مكه لماذا لانؤمن بما نقول وننتهج نهج محمد صلى الله عليه وسلم بالدعوة بالحسنى واختيار القنواة المناسبة للرفض هاتو برهانكم والمدرسين اللي يحبون يوقعون على الانكار اكثر من الهم على القلب المكلوم اكتبوا انكار موقع من الف مدرس يرى الطمس واجب وارفعوها للملك عشان يتخذ قرار بمنع الصور عام وشامل ومحقق لما تذهبون اليه تؤجرون وتحفظون ماء الوجه وتبتعدون عن الوصم بالتخلف والغباء اما ان نرى كل يوم مراهقين قاعدين يمارسون العبث بالقرن الواحد والعشرين والله فشله قويه تخلي الجسم يصاب بالقشعريره واي احد عنده رغبة انه يساهم بتطور المدينة يهرب منها.