لايمكن لي التصديق أن هذه من مدارسنا الحالية وأجد صعوبة أن أقبل بمثل هذا ..وبالتدقيق بالتواريخ المكتوبة على السبورة نجدها عام 1424هـ أي قبل ثلاث سنوات وأحسب أنها قد غيرت ولايمكن البقاء فيها ..ولكن إن كانت فعلا يدرس بها إلى الآن فهذا مكان خرب لا يصلح للتدريس بأي حال من الأحوال لاسيما وأن التدريس يحتاج بيئة وظروف صحية وأجواء سليمة للتدريس ...