لاشك أن للصدق أكبر الأثر في رفع مستوى النص ... فقد خلا الشعر العذري الأموي من الخيال و لكنه ظل شعرا فاتنا بسبب صدق عاطفته .
تحضرني هنا هذه القصة : طلب أحد الولاة من شاعر أن يقول قصيدة في رثاء ولده ، و طلب منه أن تكون قوية كتلك التي نظمها الشاعر في رثاء ابنه ، فقال الشاعر : لكني لا أجد الآن ما وجدتُـه !
....................
شكرا لطرحك الرائع أخي روح .