الله يرحمك يا عبدالكريم فعهدي به منذ ما يقارب 25 سنه عندما كنا زملاء بشرطة القصيم وكان وقتها كاتب تأدية بالرواتب ..........والله انه من الجفاء والجهل ان ينسى الزميل زملاءه ويعلم بطريق الصدفه عن فراقهم لدنيا الفناء عفى الله عني ارجو ان يكون امثالي قلائل وان يكون التواصل والزيارات في الله هي الغالب ....آه ثم آه واننا لفراقك يا اخي لمحزونون