[align=center] مرحبا بكـَ .. الدمار الشامل .. اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدمارالشامل إن من التواضع ألا تكابر في الدفاع عن نفسك، بل إن الاعتراف بالخطأ أطيب للقلب، وأدعى إلى العفو. صدقتَ أخي .. (( أنْ لا تكابر )) .. ولكنْ لا حرج في تجلية الأمر وتوضيحه للآخر .. فذلك أيضا أدعى للعفو عندما تـُعـلم ملابسات الأمر وسبب الخلاف ذلك .. اقتباس: لا تنتظر من نفسك أن تسيء لتعتذر، بل يمكن أن يكون الاعتذار توضيحًا للموقف، أو بيانًا للقصد إذا جاءك من يأمرك بالمعروف، فاقبل منه، ووضح عذرك – إن كان لك عذر – فقد وعظ سالم بن عبد الله شابًا مسترخي الإزار، فقال (ارفع إزارك) فأخذ الشاب (يعتذر فقال: إنه استرخى، وإنه من كتّان" ويمكن أن يكون الاعتذار دفعًا لاعتراض، أو إزالة لشبهة قد تثور من تغلب على نفسه فاعتذر، فتغلب أنت على كبريائك فاعذُر الإعتذار الذي تقصد هنا .. ليس عنْ خطأ أرتكبته في حقّ شخص .. بلْ ربما هو خطأ ارتكبته في حق نفسك .. كما في قصة سالم بن عبدالله مع ذلك الشاب .. فما كان ليس إعتذار عن خطأ - صريح - بلْ هو جذب الرضا في توضيح ما ألــْبــِسْ .. اقتباس: وتلقي الأعذار بطيب نفس، وبالعفو والصفح، يحض الناس على الاعتذار، وسوء المقابلة للمعتذر وتشديد اللائمة عليه يجعل النفوس تصر على الخطأ، وتأبى الاعتراف بالزلل، وترفض تقديم المعاذير، فإن بادر المسيء بالاعتذار فبادر أنت بقبول العذر والعفو عما مضى لئلا ينقطع المعروف. مؤسف جدا عندما يتواجد الضدّان .. شخص يرفض الإعتذار .. وشخص يرفض القبول .. القضية تتطلب تربية من الداخل .. واستشعار أهمية الناس من حولي .. وأنه يجب أنْ نكون على وفاق .. اقتباس: وما أجمل الإعتذار حينما يكون في دوام عشرة ... كالاعتذار بين الزوجين .... والعيش ... بدون تحميله على الاخر في أي لحظه ينفجر ...واسفاااااه حينها ... بل لـــ نبادر لـــ نبادر صدقتَ كلّ الصدق .. فأنقى علاقة تستلزم ذلك .. هي العلاقة الزوجية .. من أجل بناء لبنة مجتمع تحيا بسلام .. كنْ بخير .. [/align]
[align=center] إنني ذاتي ,, إنني فقط ذاتي ,, وأنا على يقين ٍ مـِنْ أنّ ذاتي تكفيني ,, كلّ الشكر لـِ فيمتو على هذا التصميم .. [/align]