هذا خوفُ أدبي هذه خاطرة صيغت بوقت خوف فما بالك لوكانت أمام البحر وقت الأصيل والجو ربيعي والغيوم تحجب الشّمس فتارة تظهر و تارة تختفي لصاغت لنا أحلى قطعةٍ أدبيه 00
]