عرض مشاركة واحدة
قديم 07-06-06, 11:19 am   رقم المشاركة : 14
اليوكن
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية اليوكن






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : اليوكن غير متواجد حالياً
Cool


شوي شوي على هونكم ياجماعة أهم شئ الأخلاق والهدوء

ماااا زلت عند رأيي بأنه حي المغتصبة ويجب أن تسمى الأسماء بأسمائها دون لف ودوران
على فكرة لدي تاريخ ( كااااااامل عن هذا الحي إن أردتم فتحت صفحاته )

ياعاشق السعودية أشوفك خليتني أرهابي !!! وقاتل مجرم!!! وذو فكر إنحرافي!!!

شكلك من الجماعة إيااااها الي عملت العمايل..... قبل 25 عاماً تقريباً؟؟؟

معلومة مهمة:

الأرض لم تغتصب من أملاك الدولة أو لم يكن لها صاحب
بل:
كانت تعود لواحد من سكان مدينة بريدة ( السيف ) وتفاجأ بعد فترة من توافر معلومات لديه من ان أرضه فيها بيوت وناس ساكنين فيها فلما ذهب لها إكتشف الحقيقة فبدأت سلسلة من الشكاوي والمطالبات ووووو ولكن دون فائدة
بل
كانت الطامة الكبرى أن المنازل بدأت بالتزايد والوضع أصبح خارج السيطرة فالبناء لا يتم إلا باليل أبني سور ثم أسكن فوراً وأتحدى أحد يطلعك حتى أصبح الحي مثل ما يعرفه ( الكبار مافوق أعمارهم الثلاثين) أما الشباب الصغار فمعليش يرجعون لبابا وماما يسألونهم؟؟؟ ( هذه لمحة مختصرة جدا جدا جدا عن ما في جيبي من معلومات )

هااااه أزيد تبوني أقول البلدية قطعت عنهم الماء والكهرباء وكل الخدمات بعد ان ثبت حق ( السيف) في هذه الأرض وإلا تبوني أتحدث عن الشيولات اللي وقفت نساء وأطفال ( حي المغتصبة ) أمامها حتى لا تهدم بيوتهم التي إغتصبوها وإلا تريدونني أن أتحدث عن الحصار الذي شكل على الحي لطرد السكان ووووو سأحتفظ بهذه الواووات إذا زودها شوي عاشق السعودية

أنا ما قلت شئ خطأ أنا ما قلت إلا الحقيقة التي يجب أن تقال أما الكلام الإنشائي المستهلك فخلوه للجرايد حنا هنا في منتدى يجب ان يطبق الديموقراطية وهو بالفعل كذلك ( أسلوب التلميع والشحادة زمن و ولى دون رجعة).

أعود وأقول عالجوا القضية من جميع جوانبها وفكروا ملياً وطويلاً وكثيراً فيما لو كانت الأرض لك؟؟ بعيداً عن نحن ونحن والمفروض ويجب وغيرها من كلمات الإستعطاف

ولكل الباحثين عن الصدق والحقيقة ألف تحية أما عشاق الظلام فأردد ( والله مكشوفة)

ملاحظة : أنا عندما قلت البدو لم أكن أحاول أن أسئ لهم بل العكس هم جذور الجزيرة العربية ولكنني فقد حاولت ان أوضح بأن أول من سكن المغتصبة هم البدو ْْْْXXXXX أعانهم الله على تحمل ما إقترفته أيادي أبائهم