اهلا بعزيزي الرمادي
لازال العالم بأسره لا يملك مقومات التحاور بمعناه الصحيح !
هناك ادوات للحوار الصحيح ولعل اهمها الاحترام بين المتحاورين وهذا بالطبع ينقصنا جميعا
مقولة ( الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ) اعتقد انها اكذوبة العصر وكل الاختلافات افسدت القضايا كلها
لانعرف متى نعي اننا بحاجة لحوار هاديئ ومفيد ؟
لا يوجد حوار حتى الآن في اي مكان بالعالم انتهى على خير وتوصل المتحاورون الى نتيجة !!
اما ينتهي الى تراشق بالالفاظ او بالضرب بما وجد على الطاولة او ينتهي الى حرب كالعراق والكويت !
شكرا لك اخي الرمادي على اتحافنا بهذا الموضوع