نشكرك يا ابا تركي على جهودك الجباره الا انك لم تصب الحقيقة كاملة والتمس لك العذر كونك لم تتجاوز الثلاثين من عمرك فهذه القصيده لعبدالزيز العبدالكريم السليم والذي وافته المنيه العام الماضي في شهر رمضان المبارك عن عمر يناهز الثالثه والتسعين وقد دونها في كتابه المشهور عواصم نجد وقد كتب هذه القصيده في عنيزة وليس بريده . ومع اني من بريده الا انه لا يجوز ان نسلب الاخرين مشاعرهم خصوصا وهو تحت الثرى .