عرض مشاركة واحدة
قديم 26-06-06, 02:15 pm   رقم المشاركة : 1
نقد التعليم
عضو مميز
 
الصورة الرمزية نقد التعليم





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نقد التعليم غير متواجد حالياً

[align=center]

اقتباس:
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى المقبل 
  


ليلى ياحبيلتس خففي شوي من تأنق كلماتك !
تراني مااحب الكلام ( الإنشائي الخطابي ) في الحوار يوجعن راسي والله
يعني ( كلمة ورد غطاها ) حتى ماتضيع الطاسة ..
فياليت نركز على ( الاقتباس ) بردودنا .. لأننا نتناقش حول ( تسلسل ) فكرة وليس ( سرد ) مقالات !



نقد التعليم

( أختنق مجاملة ) ؟؟!

أهذا ما وصلك من كل كلامي ؟!

حسبي الله ونعم الوكيل ,, ..

سامحك الله يا أختاه .. ما ظننتك والله تنظرين إليّ بهذا المنظار ..

إنما هو من خلال ( واجهات ) ردودك ..
التي حددت لنا الداء .. وكشفت العلل والآفات .. وطرحت الدواء ( الفردي الناجع ) الذي حكم على ( نقدنا ) بـــ ( شيطنات ابليس ) !!

ومن خلال مطالبتك لنا بــ ( تخطي ) مثالب ( المدراء ) رغم ( إراقة ماء معاناتنا أمامك )
كان لنا الحكم ( ايضاً ) بأن ( تفاعلك ) لم يكن له - في معاقل قلبك - سوى حظ ( المجاملة ) !



اقتباس:
لم لا نسمو يا نقد فوق مستوى شيطنات ابليس التي توغر صدورنا وتحفر الآلام في دواخلنا مكبلة إبداعنا في إطار معاناة الماضي وتجاربه التي ربما جانبنا وجانفنا الصواب لحظة تجليها أولحظة تعبيرنا عنها !!!

لم لا نقدّم ( هم ما نرتجيه لاحقا للآخرين ) من إصلاح عام بالنقد البناء المتزن ,, على هم ( حظوظ أنفسنا وانتصارنا لذواتنا ) على من ظلمنا أو عادانا ؟؟!!

لمَ أركِ أبنتِ ماهو النقد البنـّاء المتزن ؟ وكيفيته ؟ ودرجة الثقة بنتائجه ( وفوائده ) التي تبدْت لكِ ؟
سوى محاولة تعميم ( تجربة متفردة شخصية مصلحجية )
يشوبها مطالبات على استحياء ( بالاصلاح )
مع التشديد على مطالبتنا ( بتغيير قناعاتنا ) في مقابل ترك ( المدراء ) على ( علاتهم )
والدعوة ( بطريقة ممجوجة ) إلى ( التزلف للرؤساء ) وإن لم يكن من ( تقرّب ) فعلى الأقل لــ نتعايش ( مع الأخطاء ) لأننا ( ضعاف ) !!

هذا ملخص ( تجربتك ) وسأورده بالتفصيل من ردك ..

واحتفظي بملاحظة إنك تجعلين نقدنا ( انتصار لذواتنا وحظوظ أنفسنا ) بينما تسمين ( تبادل المصالح الشخصية ) ( إصلاح عام ) نازعة عنه مسمى ( النفعية وحظوظ النفس ) !!




عندما حكيت لك يا عزيزتي حكايتي لم أرم إلى قولبتك فيها كما فهمت ,, بل أردت وأقسم على ذلك أردت ( نقل ) ما توصلت إليه من ( فوائد ) كانت لها انعكاسات ( إيجابية ) علي , إليك وإلى غيرك ,, لتستفيدوا كما استفدت ,, ولئلا أبوء بوزر كتم العلم والنفع .. أقسم ما من دافع لي سوى الحب والإشفاق .. لئلا تتكرر معكم ذات تجربتي الفاشلة وتداعياتها المؤلمة ..

فهل ترين أني قد ارتكبت جريرة استحققت جراءها منك كل هذا ( الجفاء والقسوة) ؟!


ونحن أيضاً لنا تجارب نقلناها لكِ ليس لنؤطركِ بها .. !!
وإنما أوردناها في معرض البرهنة على أننا بدأنا من حيث انتهيتِ ..
حتى لايخيل لكِ أنكِ ذات التجربة المتفردة في طرق الأبواب والدخول لثكنات المسئولين ..
فقد دخلناها من قبل وخرجنا ( خائبين ) !!

فلم تصرين بأن تجربتك هي ( حق اليقين ) ؟؟


عزيزتي :

عندما تقولين (( لاتلزميني بتبني وجهة نظرك في تجاربك !ولاتحاولي تركيب ( التجارب ) في منظومة الإطار الواحد !))

عندما تقولين وتعتقدين بذلك فأنت تقرين أيضا بأن ذات الأمر ينطبق عليك أنت ! فكيف تريدين إلزامنا بتبني وجهة نظرك ,, وقبول تجاربك ( الشخصية ) على أنها ( نتائج نهائية ) ؟!

بعض من العدل والإنصاف يا نقد ..

ومن قال بأني ألزمك بتبني وجهات نظري من أصله ؟
إنما أنا تمسكت ( بوجهة نظري ) ونافحت عنها ولم اطالبك بها !
أرجعي لردودي واقرأيها جيداً ..
فأنتِ من جاءنا وطلب منـّا التخلي عن ( تجاربنا ) في مقابل ( تجربتك ) ذات الجانب الشخصي المحدود !!!
اقرأي ماقلته هنا ......


اقتباس:
إلى أن نموت ياليلى ونحن نتعلم .. وافكارنا ورؤانا ستظل قابلة للتشذيب والتطوير .. فلاتتعبي نفسك في قياس مدى تأثير ( مبادئك ) على تصحيح تصوراتنا !

فكلٌ منــّـا قد مر بتجارب و ( ازمات ) كونت لديه رصيد يكفي للتمسك بمفاهيمه وقناعاته لدرجة الوثوق !
ولن يزيح ( هذه القناعات ) إلا تجارب الشخص نفسه وليس غيره !

آلا يكفيك استجابة نبض ( رفيق الرحلة ) بالتخلي عن ( طريقته في النقد ) ؟؟
أقسم لك أن تراجع نبض إنجاز ( لم تحلمي ) بالحصول عليه ..
بعمق رسالته التي آمن بأهدافها !!!
ولازلت أشدد على يده ليتابع ( تعالق ) اجزاء ( الحوار ) بيني وبين ( ليلى ) ..
فمن يدري لعل تكاثف مضمون الحوار .. وتوالي احداثه .. وانبثاق مفاجأته .. يجعل المبادئ والرؤى تتماس في العمق
ليتبين خيطها الأبيض من الأسود !!



حين سقت تجربتي يا نقد لم أركز على تفاصيلها بل كل ما عنيته من إيرادها هو ( نتائجها وثمراتها ) ,, والتي هي ( لب الحوار وأساس اعتراضي على هذا الموضوع ) ..

فما هي ( نتائج وثمار ) تجربتك ؟!!

ضعيها هنا وأعلنيها أمام القراء .. ليختاروا ( المسلك ذا النتائج الواضحة ) .. فهم ذوو عقول تفكر وتدبر ,, وتزن الامور بميزان ( النتائج ) العادل ,, لا ميزان الهوى الجائر ..

لك يا نقد انتقادات .. ولديك اقتراحات .. نشرتها هنا وبأسلوب ( تؤخذ ا لدنيا غلابا ) !!

فمالذي تحقق لك منها بعد مسلكك الثائر الجائر ؟؟!!

أي مصلحة وأي إصلاح حققت وهذا ديدنك ؟!

هاتي فوائدك فربما غيرت وجهة نظري لأني لا أأنف والله من قبول تجارب الغير ذات النتائج ( الإيجابية ) !! فقط أثبتي لي ( فوائد منهجك) .. واعدك بأن أعلن تراجعي عن آرائي بلاخجل ولا استحياء ( إذ لا محل للعناد والمكابرة عندي متى ما ثبت لي تعارضها مع النفع والمصلحة العامة ) !! فليست ليلى من الشخصيات التي تتعلق بأهداب ( ثبات المبدأ ) حين تتبدى لها سوأته وينكشف عواره !!

وأنتِ ماهو نتاج تجربتك ( سوى جني الحظوظ الشخصية ) وأن حصة المهنا ( عطتك وجه ) وحلت مشكلتك واحتوتك بعدما كنتِ نافرة ثائرة وجئتيها مظلومة باكية !

ثم ماذا ؟؟؟

منذ متى ياليلى كان ( النضال الفردي ) وحيازة ( المصالح الذاتية الشخصية ) يسمى كفاحاً لــ ( الإصلاح ) وإنتصاراً لــ ( حقوق ) الجموع ؟!

الــ 6570 من باقي ( الرعية ) هل ستطلبين منهن التوجه لماما حصة لتطبطب عليهن وتحل مشاكلهن حتى وإن كانت هي ( الخصم ) و ( الحكم ) ؟؟؟

قولي لي بربك / من للأحلام التي ترجلت .. والطموح الذي انكسفت اقماره .. والحقوق التي أغتصبت ( تواطؤاً وظلماً وعدواناً ) من بين يدي العاديين والمهمشين والبسطاء !!!!
ومن لــ اللاهثات المستحقات المخلصات وهن يرين ( الكبار ) يكتبون ( تغييبهن المتعمد ) بقهقهات أقلامهم المتحيّزة !!!

ياسبحان الله تمنعيننا من الكتابة في ( الشجون العامة ) إلى ( المناورة ) قصدي ( المؤامرة ) خلف المكاتب لــ ( كتابة ) صفقات ( حظوظ النفس ) والتي يتخللها ما يجود به الرحمن من الجولات الخطابية ومعلقات المدائح ؟؟؟؟

أمن أجل كسب البرائر الشخصية .. نقول سحقاً للبقية !!

ياليلى / هدفنا واضح جداً .. لا لف فيه ولادوران ،،

فــ نحن ( الذين لايعجبك مسلكنا )

نحن من نطرح قضايا ومانشيتات عريضة دون أن يكون لنا أهداف ( شخصية ) وصولية ..
نحن من نذكّر – تلك الطبقة الكادحة المنكفئة على نفسها – بما لها وعليها من الحقوق ..
نحن من نقوّم واقع السلبيات التي لم تجد منافذاً للصدح بها سوى المنابر المحايدة ..
نحن من نناقش الأخطاء ( جماعياً ) بعيداً عن سيطرة ( الفكر الفردي المزاجي ) ..
نحن من ( نفكر بصوت مسموع ) في وقت استخف به ( اصحاب الشأن ) بوجهات نظر ( شركائهم في العمل )
نحن من نخاطب العقليات التي تضيق بالنصح فتركها ( العقلاء ) من باب ( ايثار السلامة )
نحن من نخاطب ( المدراء ) الذين هم مدار الأمر ونعكس ماعمّ وطمّ ( من سوء ) فيهم وفي دوائرهم

نحن من نطالب بمنح الموظفات كل الموظفات ( عدالة التوزيع )
وجعل كفاية الترشيحات منوطة بــ ( الأهلية ) والتجرد للحق عند إشباع ( الرغبات ) !!

نحن من نطالب بأن يكون البساط ( أحمدي ) وأن تطرح ( الحقوق ) أمام الجميع وليس ( بالدس ) !!

وساعتها ستنحسر موجة ( ياطبطب وادلع يايئول إني تغيرت عليه )
<< ياروحي يانانسي التعليم


ياعزيزتي / لقد أصبح القوم يتحسسون رقابهم ويتدارسون قرارتهم ( بسببنا نحن الذين لايعجبك مسلكنا )

ومافعلته أمينة اليحيى عنا ببعيد واسألوا ( لجنة الترشيحات إن شئتم ) !!

وفي النهاية كانت كلمة الحق من ( الإدارة ) وبسابقة لم تعهد
( خطأ في التوجيه للمرحلة الإبتدائية ) !

لله درنا .. ونحن نكتب ( بأصواتنا ) تراجيديا التلاعب الخفيّ !

لاأود ان أستطرد أو أفرط بالتفاؤل ،
ولكن ( ماأثق به ووصلني ) هو أن كل كلمة ترد هنا لها ( صداها ) هناك


أختي الكريمة :
عندما أراك تصرين وتؤكدين على النقد والاصلاح وفق منهج ( التلويح بالسيف وشحذ الخنجر ) للجميع بلا استثناء أتعجب وأتساءل بكل دهشة عما ترمين إليه وتسعين للحصول عليه من وراء ذلك ؟

ياسبحان الله ؟؟؟

وهل وراء كل فعل استلزام ( سعي للحصول على مصلحة ما ) !!

غريب أمرك ونظرتك للأمور .. !!!
مالذي طرأ عليك وجعلك ( تسيّسين ) نظرتك للناس والأشياء وتحملينها على مبدأ ( المصلحة الشخصية ) ؟؟؟
فــ لله الحمد نحن مستقرين وظيفياً .. ولاشئ نرجوه من القوم سوى أن تستيقظ ضمائرهم تجاه المهمشين !!

ولاسكوت بعد اليوم حتى ( يرعوي ) من استلب ( حقوق الناس )
أو اعتسف ( النظام ) لميراثه العائلي ،
أو اغتصب ( حق مستضعف ) ذو مخلب غض وجناح قصير !



أبيدك يا نقد عصا موسى لتضربي بها مدينتنا العامرة بكل الأطياف والأجناس ومختلف المعادن المتفاوتة في درجات الدين والعقل والفكر وسائر الصفات ,, لتتحول بغمضة عين إلى ( مدينة أفلاطون الفاضلة ) ؟!

ومادخل افلاطون بالموضوع ؟
هذه ( حقوق الناس ) ياليلى !!
وهذا إنكار المنكر والأطر للحق !!
وهذه ( الأمانة ) و ( المسئولية ) التي لم تكن في يوم ( غـُنـْم ) وإنما هي ( غـُرْم ) !!!
لانريد ( مثالية ) !!!!!
بل نريد تطبيق ( النظام ) بشكل لايكسر النفوس ، ويجترح القلوب ، ويدوس على الكرامة الإنسانية !!
فأي ثقة تــُرجـّى ممن ( فاضل الأقل ) واشعل نار ( الدونية ) في الأفضل !



كيف تفترضين يا نقد أنك بإشهار سيف نقدك هنا ستصبغين عصرنا بصبغة عصر الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام ؟!وستحيلين الجميع إلى أتقياء أنقياء ؟؟!!

وهل فهمتي من قصة الرسول - عليه السلام - وعمر أنني اطالب بالمثالية !!
إنما القصد هو الإستشهاد بأنه لاعصمة ولااستثناء ولاانتقائية في النقد فالكل سواسية فيه ..
كبار القوم وصغارهم ..
ولاأحد له عند الرحمن عهدا !!


هذا عصرنا وهذه مثالبه .. وهؤلاء قومنا بمزيج خيرهم وشرهم ..

وحين نتعامل معهم يجب أن نتعامل وفق هذه الحقيقة الواقعية .. لا أن نرسم لهم صورا خيالية مغرقة في المثالية ..ثم نغضب عليهم إن لم يصيغوا أفكارهم وسلوكياتهم ( وفق) أفكارنا وتوجهاتنا !!

ياسلام !!!!

أرأيتم ماذا تقول ؟؟؟

وهؤلاء قومنا بمزيج خيرهم وشرهم ..
وحين نتعامل معهم يجب أن نتعامل وفق هذه الحقيقة الواقعية ..


خلاص أجل ( من باب المساواة المتبادلة ) اعتبري ( نقدنا ) ايضاً من مثالب العصر الأنترنتي ..
واقنعي ( ارباب نعمتك ) بأننا مزيج بخيرنا وشرنا ،
وحثيهم على أن يتعاملوا معنا ( وفق ) هذه الحقيقة الواقعية !!

سبحان الله ياليلى ( ولاتميلو كل الميل ) !!!

مابالك تحرصين على إقالة عثرات رؤسائك ووئدها ( بكل مااوتيت من قوة ) من خلال مصادرة حقنا ( بالمجاهرة بالنقد ) ؟
ولماذا تحاولين ( أن تقي ) اسيادك بؤس ( تصرفاتهم ) التي ( يمارسونها ) في مقابل مطالبتنا ( بالتعايش ) مع اخطائهم كــ حقيقة واقعية !!!

وإن تراجعتِ ( ياليلى ) عن طريقتك في ( المواجهة ) ( فذلك شأنكِ )

ولكن على الأقل ( احترمي كينونتنا وإنسانيتنا في تجاربنا ) ولاتعاملينا بمبدأ ( الهمج الرعاع ) !!

رجاءً لاتقترفي تشويه ( صورتك السابقة ) .. يكفي !!!


نحن جميعا يا نقد ( نتمنى المثالية ) في كل مسؤول ..ليرتاح كل مواطن .. لكن هذا الأمر غاية لا تدرك للأسباب التي ذكرتها آنفا .. من اختلاف المشارب وتنوع المذاهب ..

فهل يصر بعد ذلك (( العاقل الواعي )) على ( قولبة ) المسؤولين وفق رؤيته ومنهجه مدعيا بذلك الإصلاح وهو خلو من ( الاستطاعة والقدرة ) و ( ليس من ذوي النفوذ أو تولية المناصب ) ..؟؟!!
أم يحاول الإصلاح ( وفق ما يمكن ) متبعا أسلوب الحكمة والموعظة الحسنة ؟؟!! ومتبعا سياسة ( ما لا يدرك كله لا يترك جله ) ؟!!


بناء على ( رؤيتك ) وقياساً على ( فرضيتك ) السابقة .. استطيع القول :

بأننا مادمنا ( خلو من الاستطاعة والقدرة ) و ( لسنا من ذوي النفوذ أو تولية المناصب ) فليس من حقنا ( مناصحة المسئولين ) من أجل ( قولبتهم ) وفق ( رؤيتنا ) .. وإنما ( نناصحهم ) بطريقة ( الإصلاح ) وفق مايمكن !!!
وعليه تكون ( المداهنة ) واقتسام ( شئ من الكعكعة ) في سبيل ( السكوت ) أجدى و ( انفع ) في فن ( اصلاح ) الممكن !!

نظرية جديدة ونظرة دونية ( مقبلية ) مفادها ( ياضعيف داهن أواسكت ) حتى وإن كان نقدك صحيحاً !!
بنظرية ( وفق مايمكن ) !!

رحماك ربي .....!!
أأكتب أنني حرّ وحتى الحرف يرسف بالعبودية ؟؟؟


*******************

وأما تشبيهك للمسئول بــ ( الأب ) فــ قياس مع الفارق
وقد رمى لكِ ( الرمادي ) السنارة بطريقة ذكية فــ غمزت !!

على كل حال / لاتقارنين ( والدي ) بسدنة ( الكراسي الدوارة ) والتي لو دامت لغيرهم ماوصلت إليهم !!

فـــ أبي هو أبي

واما قولك :

غاليتي نقد :

عندما قرأت قولك (( وبدلاً من أن تطالبينا بحجب اصواتنا عن الكبار ، كان الأولى ان تطالبيهم بإعادة النظر في مسارهم الوظيفي ( كل حين ) والأخذ بوجهات النظر والتصحيح ( مهما قست ) ، وآلا يستنكفوا ويتحسسوا من ( أي ممارسة نقدية ) حتى ولو كانت من شيطان أبي هريرة !))

عندما قرأت هذا القول تعجبت كثيرا من تلك الرغبة القوية الجامحة في دواخلنا على ( تعديل الآخرين ) .. في الوقت الذي ( نعجز ) فيه عن ( تعديل ) أفكارنا ,, لنصل إلى ما نبتغيه من نتائج إصلاحية !!
برغم استحالة الأولى ما دمنا بهذا القدر من ( تصلب الرأي ) مع ( ثبات خطئه وعدم جدواه ) .. وبرغم سهولة ويسر الثانية لأننا نملك السيطرة على ذواتنا ومسار أفكارنا !!


لاياخلفهم ترى نظريتك اسقطتيها على نقد بطريقة ( معكوسة ) !!
فـ ( المسئول ) عبارة عن شخص ( واحد ) وعلمياً يكون ( هو ) اسهل في ( تغيير نفسه ) من ( 6000 ) معلمة !!
دعينا من المجموع الكلي للمعلمات .. وعددي من رد ( ناقداً ) في هذا الموضوع .. في مقابل شخص ( المسئول ) !!

ياربيه ياليلى وأنتِ مابيدك شي ( تقنعيننا به ) سوى كلام عاطفي وليس علمي !!

وبعدين لاحظوا معي كيف ( الغبش ) يعلو كل ( مطالبة إصلاحية ) لتتأكدوا أن الإصلاح عند ليلى ( مصطلح مطاط ) يتمّ الزج به لإكمال معادلة ( حروف ) الموضوعية !!

( هم ما نرتجيه لاحقا للآخرين ) من إصلاح عام بالنقد البناء المتزن

( لنصل إلى ما نبتغيه من نتائج إصلاحية !!)

( أم يحاول الإصلاح وفق ما يمكن )


ففي كل مرة اقرأ لفظة ( الإصلاح ) احتاج إلى التمعن بما سبقه من ( معاني ) واحتاج لذكاء ( غير عادي ) لأستنطق مكنوناتها ( التفصيلية ) حتى لااحتاج إلى ( استجواب ) خبيئة المضمر في ( سياق الكلام ) !!

أفصحي ياامرأة عن مشروعك ( النقدي الإصلاحي ) بطريقة علمية تخدم كل من ينضوي تحت لواء إدارة التعليم !


إقرأي - ياليلى - ماقالته ( منيرة الحمد ) مشرفة شؤون المعلمات بمنتدى الوزارة :

اقتباس:
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منيرة الحمد 
  
جاء في الأثر ( كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته ) !

ياسعادة مدير التعليم ...!

المعلمات عنصر رئيسي في العملية التربوية والتعليمية ... وهذا العنصر هو الاقرب صلة بمحور التربية والتعليم ( الطالبات ) ومن خلال المعلمات نشكّل جيل المتعلمات !

من هذا المنطلق أحدثكم اليوم عن أمر لابد من الاعتراف بوجوده .. وهو ظلم المعلمات من قبل بعض الإدارات التعليمية والمحافظات والمندوبيات .. وإن كان ذلك لايصل إلى حد الظاهرة ولايمكن ان نعممه ولكن وجوده يعد شرخ في صرح التربية والتعليم ..

فالمعلمة بحاجة لبيئة ملائمة لزيادة الإنتاجية والعطاء .. وهي تملك جرعات عالية من القناعة .. وكل ما تصبو إليه هو إعطاءها حقها فقط ! في الوقت الذي تطالب بواجباتها .. لابد أن نحتوي هموم معلماتنا .. وأن نبصرهن بما لهن وماعليهن بشكل واضح وجلي لكي نبرر محاسبتنا لهن ..

أيها الأفاضل :

إن مادعاني لهذا الموضوع ما لمسته من ظلم واضح يقع على بعض المعلمات من بعض المسئولين أو الموظفين في الإدارات التعليمية .. وخاصة في المحافظات والمندوبيات !!
فإذا كنا نقول لها لاتتجاوزي مرجعك في كل ما تتعرضين له من مشاكل في مدرستك أو مكتب الاشراف التابعة له . رغبة منا في توعيتها بضرورة الالتزام بنظام الإجراءات والتعليمات ! فإننا لانستطيع أن نقول لها ذلك حين يكون مرجعها هو الخصم !

إن الظلم الذي يقع على المعلمات قد يكون مباشراً من المسئول الاول .. أو بصورة غير مباشرة من قبل مرؤوسيه ! وفي احيان أخرى يأتي الظلم بقصد أو بغير قصد .. فالنتيجة واحدة ! ضياع حق المعلمة !

صور من الظلم على سبيل المثال لا الحصر :

1/ تعطيل معاملات أو إخفاءها لاهداف خاصة !!
2/ استغلال جهل المعلمة بالأنظمة واللوائح بشكل غير مقبول !
3/ استغلال حاجتها وصبرها على الوظيفة ..

سعادة المدير :
أنت مطالب بوضع آلية تكفل وصول المعلمات لحقوقهن من خلالك إن كان الظالم مسئول أو موظف ترأسه .. سواء كان رجلاً أو امرأة !

وأنت مطالب بإعادة النظر في أسلوب تعاطيك مع مسئولية العمل والأمانة التي أوكلت إليك وأن تتقي النار التي وقودها الناس والحجارة في كل عمل تقوم به إن كان الظلم مصدره سلطتك !
فالله عز وجل يمهل ولايهمل ..

وأنت مطالب بأن تبريء ذمتك ببذل الأسباب الكفيلة بمنع وقوع الظلم عليهن وعلى غيرهن ممن ترأسه .. ومنها المتابعة الدائمة لداخل دائرتك والاهتمام بالمحيط الداخلي أكثر من التفكير بالمحيط الخارجي ! فأساس البناء للعقول الناشئة هي المعلمة ! لاتظلمها فتظلم بذلك الوطن بجيل كامل !!


اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه ، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه
اللهم أنر بصائرنا وبصيرتنا .. ولاتجعلنا من الظالمين لانفسهم ولغيرهم من عبادك الصالحين

يارب العالمين

ملاحظة :

أحبتي أود الإشارة إلى أن هذا الموضوع يمثل وجهة نظري الخاصة وبقناعة تامة / وليس وجهة نظر منتدى شئون المعلمات ...l


ثم تأتين بكل ( صفاقة ) لتحاولين تكميم أفواهنا عن الصدع بالحق ( بأعذار واهية ) !!!

فنحن أيضاً نكتب ( وجهات نظرنا الخاصة ) وبقناعة تامة مثل ماما منيرة الحمد !!

واما نظرية ( مابال أقوام ) فلها ابواب وتفريعات في ( المعلن ) و( غير المعلن )
فلاتضمنيها في باب ( النقد العام ) لأن ( الأخطاء ) احياناً هي من ( تشخصن ) اصحابها !!


*

اتوقف بالرد لحد هنا .. فلم أرى في ( ردك ) المتبقي إلا ( عقوق ) لكل ماهو ( منطقي ) !!!


حقيقة ياليلى
لقد بتّ اشفق عليكِ كثيراً وانت تمتطين ( صهوة قلمك ) لتمارسي به دور ( السمسار ) الذي يقايضنا على ( مبادئنا ) ويدعونا ( بتطرف ) إلى ( التبعية المصلحجية ) !!

افٍ لكِ ولقلمك ( المرتزق ) وهو يدعونا إلى تسول ( النخب ) !!!
فأي عبودية ( فكرية ) تدعيننا إليها ؟؟

قلم يوظف لمداجنة ( الذوات ) حري به أن يكسر ..
أو ليصمت - على الأقل - احتراماً لمشاعر المنكوبين !!




عفواً ليلى فالمنتديات ليست منبراً للسير الشخصية والكلمات المنافقة المتزلفة !!


ولتعلمي / بأننا عندما نكتب يجب أن نكون – كما نحن – دون ان تنعكس فينا ( المصالح الشخصية ) !!

ولن تقبض ( اقلامنا ) عن ( نقد ) من لايرقبون في مؤمن إلاً ولاذمة ..
فلسنا كتّاب الوظيفة والإرتزاق !!


لسنا كتاب وظيفة وارتزاق












[/align]