بالفعل اخي راشد فقد لمست الجرح
كثير من شبابنا هداهم الله يذهب باتجاه الهوى والشهوة بدون خوف من الله او وازع من ضمير او خشية من عقاب الآهي وياليت مجتمعنا حكومة وعلماء ودور علم واسرة يبحث بجدية عن حلول لمواجهة هذه الآفة نرى ونسمع ونقراء عن ازدهار تجارة الدعارة التي تقوم بها مافيات الجنس بالدول الخليجية والعربية والآسيوية تستهدف شباب الاسلام واللوم يقع علينا نحن وعلينا البحث عن سبل العلاج ، وترك الحبل على الغارب نذير شؤم ، فالانغماس بالشهوات واستمراء الزنا وتعاطي المخدرات وبال على المجتمع فاعداد المدمنين تزداد ومرضى الايدز بازدياد والفقر والامراض النفسية لاتعد ولاتحصى وكلها نتيجة هذا الامر والاستمرار فيه.
بارك الله فيك اخي راشد