[align=center] الرمادي وسع صدرك ياخالي ! في النهاية مايصحّ إلا الصحيح ! ليس كل كاتب محاور .. !! * * تكفون شوفوا آخر ( طوام ) ليلى .... عشان بس أثبت لكم إن الحوار معها ( حرق أعصاب ) ع الفاضي ! شوفوا وش كنت كاتبة هنا ... اقتباس: مدري يمكن ( قصر تجربتها بالنت ) خلتها ماتكتشف ( عالم النت الهلامي ) ووش ممكن يصير به ! فمثلا ممكن القريب يكتب معاناة قريبه ( مثل نبض القلم يكتب أدق التفاصيل عن الإدارة وأقسامها النسائية ) وهو رجل ! وممكن الزوج يكتب عن زوجته .. والأخو عن أخوه ........ وممكن شلة يجتمعون ( ع المسنجر ) ويكتبون الرد وينزله أحدهم ( يوزرات القطة ) ! وأنا شفت بعيني .. واحد يكتب ( مشكلة ثاني بالنت ) عشان مايطول الثاني شي ويقدر يحلف على برّ لوسـُئل ! وممكن شخص يتقمص ( شخصية ثاني ) عشان يشوّه صورته ! وياما سمعنا في ( الشات ) و ( البالتوك ) عن ناس يوزعون أرقام ( الغافلين والغافلات ) على إنهم ( مغازلجية ) ! وممكن ولد يدخل بإسم بنت والعكس !!! وممكن الواحد يدخل بأكثر من يوزر وأكثر من شخصية ( مثلاً يتقرب لك بيوزر ويعاديك بالثاني ) ! النت شي عجيييييييييييب .. مايصدق به إلا اللي تعمق به ! يعني اللي أبوصل له : إنه في الأنترنت لايمكنك الجزم بمكن خلف ( الإسم المستعار ) بأي حال ! أنا مثلاً لو يقولي صاحب ( اليوزر ) إنه ( فلان أو فلانه ) ماصدقت الين أشوفه بعيني ( حقيقة ماثلة ) لأنه ممكن يعطيك أي إسم ويمشيها عليك ! وأظن البعض لاحظوا شلون إني متحفظة جداً وغير مندفعة في مسألة ( التعارف ) عبر النت !! لأني سمعت بأشياء من ورى النت تشيّب الرااااس !!!! عموماً أكره شي عندي لما يجي أحد ينشب لأحد أنت فلان ..... فعلا دباشة غير معقولة ! الخلاصة / إن كل شي بالنت يصيرررر لادامه من خلف شاشات !! أدري إن ليلى هالحين بتقول إن ( فاطمة ) بدت تصرّف السالفة إيقالكم مهب هي <<<<<< خبزتها وعجنتها تراني لازلت اطالبك ياليلى بالمباهلة لأني واثقة واحلف إني منيب فاطمة ( أي فاطمة ) والسلام وكان ( كلامي ) عبارة عن ( لفتة ) و ( فرصة ) لــ ليلى لأساعدها على التوغل نحو ( التفكير العقلاني المتزن ) قبل إطلاق التهم والجزم بها !! ونظراً لأني استقرأت نفسيتها بالحوار ختمت بقولي : أدري إن ليلى هالحين بتقول إن ( فاطمة ) بدت تصرّف السالفة إيقالكم مهب هي <<<<<< خبزتها وعجنتها وأنهيت الكلام بطلب ( المباهلة ) أنظروا كيف كان ردها عليّ بعد ذلك ..... اقتباس: ولم تكتفي بهذا فقط , بل وقعتِ بمزلق آخر قدمتِه للقراء وكفيتني به مؤنة الرد على احتمالية ( تحايلك على المباهلة ) للخروج من زاوية ( التشهير ) حين قلتِ ( ( وأنا شفت بعيني .. واحد يكتب ( مشكلة ثاني بالنت ) عشان مايطول الثاني شي ويقدر يحلف على برّ لوسـُئل ! النت شي عجيييييييييييب .. مايصدق به إلا اللي تعمق به ! يعني اللي أبوصل له : إنه في الأنترنت لايمكنك الجزم بمكن خلف ( الإسم المستعار ) بأي حال )) ! فشكرا على الذكاء الخلاق !! أي ذكاء وأي بطيخ يابنتي !!! يعني ماهنا ( غير هالموضوع ) عشان تأولين عبارتي ( وأنا شفت بعيني .. واحد يكتب ( مشكلة ثاني بالنت ) عشان مايطول الثاني شي ويقدر يحلف على برّ لوسـُئل ! ) و تسقطين هالكلمة عليه !!! وبعدين لو كان قصدي ( تحايل ) مثل ماتقول .. هل في ظنكم إني ( ماأفقه ) لهالدرجة بحيث إني اصرّح به ( قدامكم ) ؟ العبرة من المباهلة إن نقد ( اللي كتبت من أول مشاركة إلى آخر مشاركة ) ليست فاطمة !! وذي تقول تحايل ! وكان شكك ( المريض ) ياليلى خولـّك إنه ممكن يصير فيه تحايل ( بالمباهلة ) في النت ، فخلاص روحي ( لفاطمة ) بشحمها ولحمها وباهليها على أنها ليست ( نقد ) !! أبييييييييييييييييه إذا أخذت الموضوع بسخرية .. قالت : تتظاهرين ( باللامبالاة ) لتخفي أنكِ فاطمة !! وإذا أخذته بجدية .. قالت : لقد أنتفضتِ ( من الحق ) يافاطمة ! والدعاوي إذا لم يقم عليها دليلٌ .. أصحابها أدعياءُ !! ياعالم وش أزين بعمري .. تعبت نفسياً والله ! أول مرة بحياتي أتمنى إني اعجـّل بالسفر اليوم قبل بكرى ! من جد تعقدت !!! صرت اقرأ ردي مليون ألف مرة اخاف الاي قايلة كلمة كذا وإلاكذا ( حتى لوبريئة ) ثم تأولها وتحوّرها على معاني خفية براسها !! خلت هالموضوع أكبر همنا وكأن مافيه بالنت غيره وكل كلمة أو سالفة ( نقولها ) تأولها عليه !! بعد فيه ( قضايا ) و ( مشاكل ) و ( بلاوي ) عظيمة تطرح في النت ! ولاوقفت على قالت ( حصة المهنا ) وسوى ( العمر ) وإلا إدارة تعليم القصيم !!! فعلاً نظرتها قاصرة ماتتعدى هالموضوع !! والواحد يتورط حتى بكلامه وردوده .. من تأويلاتها وشكـها المريض ! المشكلة إني حاولت اقطع عليها مثل هالرد من خلال تصوّر ( طرحه ) قبل أن تقوله ! ومع ذلك تأبى إلا أن ترد بعيداً عن ( صوت ) الرد المقابل ! لافائدة .. الحوار معها ( منغلق تماماً ) فكلما قال الإنسان كلمة جاءته بتأويل خفي ( يقصم الظهر ) ! كــ مثل شخص اخطأ ثم اعتذر .. فيأتي آخر ليقول أنه اعتذر ليواري بها ( انهزامه ) و ( فشيلته ) فلايزيده اعتذار المخطئ إلا مزيد من الصلف وسوء الظن ! تذكرني بعض الحوارات بــ أبيات الشعر ( والتي دائماً استحضرها ) ! ضحكت فقالوا ألا تحتشم بكيت فقالوا ألا تبتســـــم بسمت فقالوا يرائي بهــا عبست فقالوا بدا ما كتــم صمت فقالوا كليل اللسان نطقت فقالوا كثير الكــــلم حلمت فقالوا صنيع جبان ولو كان مقتدرا لانتقــــــم بسلت فقالوا لطيش بـــــه وما كان مجترئا لو حــكم يقولون شذ اذا قلــت لا وإمعة حين وافقتهــــــــم فأيقنت أني مهمـــــــا أردت رضا الناس لابد من أن أذم [/align]