؛
؛
ارجوك ياعيني ...
لاتخدعيني ككل مررة عندما تترجمي أشوق قلبي ...
هل احمد النصار هنا .... أم أنكِ صرتي ...تري الجميع من بعد أحمد ... احمد ...
ابتعد قليلاً ياقلب
واقترب أكثر ياعقل .... هل هذا أحمد .... نعم إنه احمد بن نصار ...
الان
تعالوا جميعاً ....
أين أنت ياصاحبي ...
مازلت أذكر تلك ( الدكة ) في ( زلفي الحب ) ....
يبدوا أني سأقلبها ( تايتنك هنا ) ههههههه
**
اه للحب المسكين ....
سيظل غريباً ....
في ديار خلت من ينابيع الصدق ...
نعم صدقت عزيزي
فكيف يرتوي هذا المهاجر الطيب .... من غير ينبوعه
كأني به أراه لاهثاً ..... وأراه في تحليقه و(هروبه ) من قفار القلوب ... سائلاً نفسه ...إلى متى .... أين هي مملكتي ...
إحساس غريب خالجني الأن ....
هل سنعيش اليوم اللذي نسمع فيه عن الحب ..في القصص والروايت الخالدة الصادقة ...
في زمنٍ صرنا نرى ( الخداع ) و(الوجوه الزائفة ) ثم موضة هذا العصر ( القلوب الكاذبة ) ...
هل سينقرض .....
هل نعلنها طوارئ ( محمية لمواطن الحب ) .....
؟
!
سأحاربك ياقلب وأفجر فيك ينابيع الصدق حتى أحمي ( حبي ) ( حياً ) في داخلك