؛
؛
متى سيعود سرابك يسقي القلب الملهوف
لا
لا ...
لاتنادي السراب ابداً ...
لاتناجي السراب ابداً ....
إن كان من الحي حلماً فليكن لجلي ...لمحسوس ...أما السراب فتباً له ... لقد ذم في كل أرض ومن فوق سماء ...
السراب سيظل سراب ... لن يرحمنا ... ولم يتعلم فنون المجاملة حتى ...بل هو أناني حقير ماأن تحتاج إليه وتصبو خلفه حتى تجده أسرع زوالاً من ( حلم الطفل ) ...
أين أنتِ ....
هي في داخلك أنت توقظها وأنت تخمدها ...
**
أخي
عقلحر
جداً أمتعتني بهذه الجميلة ....
كن متواصلاً ياصاحبي