ذهب سامي كما ذهب غيره وسيأتي بعده من يستحق الكابتنية سواء هلالي أم غيره وسنظل نذكر أيام سامي بالخير ليس لأنه الكابتن بل لأنه ســــــــــــــــــــــــــــامي