بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى: ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
من هذا المنطلق لن أقول إلا الحقيقة التي تعاني منها أخواتي المسلمات ، إن الذين يعملون في كلية التربية للأقسام الأدبية يعلمون من هي ( فاطمة الرديني ) وكيف تجرأت وأخذت الدكتوراه يعلمون بأي طريقة استطاعت أخذها ويعلمون كيف استطاعت أن تستولي على الكرسي وهي أستاذة كانت حين ذاك ، إنني حين سمعت عنها لم أصدق ما يقال ولكن حين سؤالي للملتزمات اللواتي يخافن الله سبحانه وتعالى وبعد إلحاح مني قالوا لي من هي هذه الإنسانة التي تعلم أن لها رب يعلم السر وما يخفى
إنها طغت وتجبرت حتى عندما سألنا المسؤلين في وزارة التعليم العالي قالوا لنا نعلم ذلك ولكن ليس باليد حيلة ، والبعض منا يعلم عندما نشرت شكوى في الجريدة قبل فترة من الزمن يناشدون فيها الملك عبدالله حفظه الله قبل تسلمه للحكم أي في عهد الملك فهد رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ، وعندما أتت لجنة التحقيق من وزارة التعليم العالي ماذا فعلت تلك التي تمل مسمى إنسانه
ماذا فعلت أتت بتجميع بعض العاملتا وخاصة من الأجانب حتى ترفع بأسمائهن إنكار الحقيقة .
إلى متى هذه التي تحمل مسمى إنسانه تتطاول على الدكتوراة والعميدات
وإنها تحاول بكل الوسائل عدم الإتاحه للعميدات بتكميل الدراسة حتى يأخذوا الدكتوراة
هذه الذي قلته إنه قطرة من ماء وما خفي كان أعظم
من لم يصدق ما أقوله فل يسأل العاملات حتى منصب تلك التي تحمل مسمى إنسانه