بادرة طيبة أخي الدكتور إبراهيم فلو فعلنا الثنا على من يتقن عملة كما نفعل النقد على من يخفق لتسابق الموظفون إلى القيام بأعمالهم لأن من يحسن يحب أن يرى أثر إحسانه على الآخرين والشكر لكم