أنوار المدينة شــاكر لكِ هذه الوقفة النبيلة ومساندتي في هذه المحنة لا أعلم سبب كتابتي تلك الحروف سواء أنني أعلم بوجود من سيقف بجانيي هنا والعين تبكي لكِ ولقلبكِ الطاهر كل الود والاحترام جريح نجد
[align=center][/align] [align=center]هناك موتى ما تزال حروفهـــــم وهناك أحيـــــاءٌ كبضعِ رفــــــاتِ ما الموت ما المحيا إذا هامت بنا سبــــل التعاسة عند كلِّ قنــــــاةِ إن كان لا فــــــرقٌ فإني رافـضٌ لن أقبل التشـــريد في الطرقاتِ لن أقبل الحبّ الـــذي بوجـــوده أبقى حزينًا دائـــــــم الحسـراتِ [/align]