[align=center]متى و إلى متى؟
وأنا بالانتظار
ولم لا أجبرها !!
دعني أحاول لعلها
تريح نفسي مما هي فيه
أشعر و كأني جالسةٌ أمام محطةٍ للقطار
أراقب سكة الحديد
لعلي أرى دخاناً
في أعالي السماء
إقترب
أيها القطار و آتني بما تحمل
إقترب
وخذني بين طيات النسيان
فحقيبتي ملأ
بأقصى الأحزان
.
.
.
ما أقصاها من ليلة
.
.
.
المهاجر
من الأعماق أشكر لك مداخلتك العطرة
فشكرا لك ولمدادك[/align]