؛
؛
ألجتمني
ألجمتني
سامحك الله
لم تكن هذه من خيال ...
ولم تكن من غنشاء أو فرض توقعات ...
فـــ تلك الوعود .... هي حقاً وعود وعدها المحبين ...
عقل حر
المتني كثيراً كثيرة من تلك الوعود ....
وقد كنت أعد نفسي ... كذاباً وخائناً ..
وها أنت تطبطب علي ... وتقول
لقد كنت تكذب من شدة الصدق
نعم .... لقد كذبنا من شدة صدقنا في وعودنا ... عندما حنثناها ..
**
سأعود
و
سأعود
لزيارة هذه الصفحة مراراً وتكراراً ... فقد أثارت الكثير الكثير ...
**