للأسف هذا مايسمى عفن الصحافة ......
المتعصبون يصعدون على أكتاف عميد لاعبي العالم السابق وأول كابتن سعودي في كأس العالم (( ماجد أحمد عبدالله )) ليحققوا ولو إنتصاراً يعيد إليهم شئ مما سلبهم إياه الفتى الأسمر ......
كتب - ماجد التويجري:
تجمد رصيد حارس منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم وفريق الهلال محمد الدعيع في نادي الـ 100الذي يشرف عليه الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عند 165مباراة دولية جاء اخرها ضد منتخب إيرلندا في نهائيات كأس العالم للكبار 2002باليابان وكوريا الجنوبية وبذلك يحتل المركز الثاني في سلم الترتيب العام للنادي المئوي ويسبقه في الترتيب الحارس المكسيكي الشهير سواريز بالرغم من غيابه عن نهائيات المونديال الفائت وبهذه النتيجة يفقد حارس آسيا الأول محمد الدعيع فرصة العمادة بصفة رسمية كونه أعلن لـ "الرياض" مساء البارحة بأنه لا يزال متمسكاً في قراره تجاه اعتزال الركض الدولي بصفة نهائية عقب التجربة الأخيرة في اليابان وهو ليس نادماً سواء على المشاركة الماضية في النهائيات أو اتخاذ هذا القرار وكان بإمكان نجمنا المحبوب محمد الدعيع أن يكون عميداً للاعبي العالم لو لا أن الاتحاد الدولي لكرة القدم انقصه ما يقارب خمس مباريات دولية بحجج مختلفة من بينها عدم تسديد الرسوم المالية لهذه المباريات بقي أن نشير إلى أن الكرة السعودية سبق لها وأن نالت هذه الصفة بوجود لاعبها الدولي السابق ماجد عبدالله على قمة الهرم
وكما هو معلوم أن هناك عناصر دولية سعودية تخطت ماجد عبدالله في النادي المئوي يأتي في مقدمتها محمد الدعيع 165وسامي الجابر 149ومحمد الخليوي 143وماجد عبدالله بـ 140وجاء ترتيبهم فيما بين الثاني والثالث والسابع والثامن.
وهذا الرابط .......
http://www.rsssf.com/miscellaneous/century.html
تحياتي لكم ولا عزاء للمتعصبين .........
ولـد بـــريدة .............