معظم المحلات التجارية
تزاول عملها ونشاطها في بريدة
من خلال مايسمى بالأكشاك
أو الأركان
وعندما يلاحظون القوة الشرائية ويدركونها
يقتنعون بأنهم يسيرون في الطريق الخطأ
ولا أدلّ على ذلك
من محلات باوارث ومطعم كودو
ومطعم بيتزا هت
أما على مستوى المجمعات التجارية
فلنا في مجمعي الحكير والعثيم خير مثال .
تبقّى فقط مطعم كنتاكي
الذي ظل على ذلك الكشك أو المختصر
لم يتغير رغم إلحاح الزبائن على إدارته باقتراح توسيع المكان
أو افتتاح فرعاً آخر يحتوي قسماً للعوائل
والغريب في الأمر أن مدير المطعم
يقول أننا خاطبنا الإدراة الرئيسية وهي على علم بذلك
وبينا لهم معاناتنا ووجهة نظرنا كموظفين
حيث أن المكان يضيق بالزبائن والطلبات مما يعيق الدقة في سير العمل
إلا أنهم لم يحركوا ساكناً
عقبال ماينتهي عمو حمزة ، وبيزاهت على مستوى المطاعم
والمخازن والعثيم على مستوى الأسواق