بريدة يكفيها شهادة التاريخ
وأفعال الرجال
نحن لاننتقص غيرنا بمديحنا وإعجابنا بتاج هاماتنا
ولكن نثبت بأقوالنا مادونه وسطره التاريخ من مآثر أجدادنا
أتمنى أن يكون الجميع أو البعض
قد سمع أو عرف قصة حجيلان بن حمد
ليدرك أن أهل بريدة كانوا يملكون حساً تجاري مبني على منطق سليم
إضافة إلى حسهم الأهم وركيزتهم في الحياة وهو الحس الديني فالوطني
لن أطلب من الجميع الذهاب للمكتبة لاقتناء كتاب يحكي تاريخ مدينتنا وإن كان ليس بكثير عليها
ولكن بإمكان الجميع اقتناء وشراء جريدة الجزيرة لهذا اليوم
ليطلع على ماسطره وأبدعه الكاتب ..الحنايا نائب مدير المكتب الإقليمي لجريدة الجزيرة في القصيم
وذلك في ملحق عاصمة التمور ليرى كيف ومن أين أتى هذا الزخم التجاري
ولماذا أضحت التجارة علامة وسمة بارزة بل ماركة مسجلة لمعظم أهالي بريدة
فمن هنا لانستغرب كثرة التجار لدينا ووفود التجار بمشاريعم إلينا
فمدينتنا لاتبحث عن التميز ولكن التميز هو من يخطب ودّها لينال السمو باحتضانها له
ختاماً
أشكر كل من اطلع و شارك بتعليقه وإضافاته في هذا الموضوع
والقادم أجمل يابريدة