شكراً على نقل الخبر
ونتمنى أن يكون هذا هو الطابع والرأي العام
لجميع سكان منطقتنا الحبيبة
وهذا هو ديدن المسؤولين في منطقة القصيم
حتى وإن شكك وألمح المنتقدون
وما خالف ذلك فهو من الحالات الشاذة
والعتب على جريدة الجزيرة التي فتحت الباب على مصراعيه.
ولاننسى كلمة سمو الأمير النائب التي سكبت الوقود على النار.
بغض النظر عن قصده فهناك من صاغها وأطرها بأهوائه.
لتصبح كالكرة يتقاذفها الطرفان حسب مايريدون.
نتمنى وقفة صادقة من الدولة
للقضاء على هذه الظاهرة
عن طريق إذابتها بأي وسيلة كانت.
كما لايفوتني أن أشكر سعادة المحافظ على هذه الشجاعة والروح الطيبة وصدق المواطنة.
تقبلوا تحياتي