الأخ الغالي ( المبتسم ) .
والله إني كنت غافلا . فاللهم لا تؤخذني بغفلتي .
أشكرك على ردك الجميل اللين واللطيف ، وبالفعل هي لمصطفى لطفي المنفلوطي ، ولكني كنت ممسكا بكتاب للعقاد هو عبقرية علي رضي الله عنه ، و( تدوكرت ) الله لا يخزينا .
وبعدين من يوق إنك غبي ، تكرم والله عن هذا النعت ، ولا عمري أسمعك قايله .
والقرار مهم لازم تكمله ، لأنهم بالأصنصير ( اللفت ) وكل القصة تدور باللفت والله رائعة جدا ، مبدع مبدع هذا العبيدي ، ولو تقرأها ستلاحظ أن اللفت انطفأ عليهم ، وانطفأت أنوار اللفت وكيف صار المدير ( واحد بيحمسك )
، بسررعة كملها .
فيه كتاب جيد ورائع :
حديث الأربعاء : لطه حسين .