على الجميع ان لا يبكي فهو انسان تلطخت يديه بدماء الابرياء
وأسألوا المرشود الذي كان ضحية لعنترة التويجري وكذلك تركي القهيدان رجل الاثار الاول بالقصيم اين رمى به
وكذلك اين كان ابا الخيل احد الذين تلطخت ملفاتهم بالانذارات والغياب ثم بين عشية وضحاها اصبح مسؤلا اول عن قضايا المعلمين
انها نكتة التأريخ ووصمة عار على جبين التويجري
ولا ننسى قضية المجمع في الاسكان ثم بقدرة قادر تحول للمتوفقين وبعد عدة شكاوى وضع القرار الذي صدر من المسؤولين بارجاعه الى مجمع وضعه عنترة التويجري بدرجه
ياجماعة 000
عنترة التويجري لقد تم اعفاؤه ولكن بطريقة محترمه وهذا معروف للجميع
ولن يأتي احدا اسوأ منه ولو تم تعيين فراش الادارة 00000000000000