اخوي الراي السلام عليكم
بارك الله فيك على هذه السطور التي تحمل مشاعرك النبيلة تجاه فقيدنا المغفور له باذن الله عبدالعزيز فوالله الي لا اله الاهو اني ادركت مدى تقديري ومحبتي للاخوة هنا عندما وضع ههذا التقدير على المحك ...
ولا عجب فرابطة الدين والدم هي التي تفرض نفسها وتتحكم في الشعور عندما تصيبنا نوائب الدهر... ولا املك بهذه المناسبة الا الدعاء لاخي عبدالعزيز بالرحمة والمغفرة وان يطيب الله ثراه ويحشره في الصالحين يوم لا ينفع مال ولا بنون الامن اتى الله بقلب سليم