مهما كان الإهداء فلن يصل إلى مستوى التعب ولا مستوى الأرق الذي يلوكنا نهاراً جهاراً وفي آخر الليل لكن الأهداءات تستمر لمزيد من التعب ولمزيد من التواصل لأجل الحياة !!!