عرض مشاركة واحدة
قديم 01-12-06, 11:20 pm   رقم المشاركة : 15
العوني ( 2 )
عضو محترف






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : العوني ( 2 ) غير متواجد حالياً

الأخوة الأفاضل .... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعرف الثلاثة ( أبو أحمد التويجري ، أبو يزيد الحصيني ، أبوإبراهيم القهيدان ) معرفة تامة ، ولذا أقول من الظلم لأبي أحمد أن يأتي اسمه جنباً إلى جنب مع البقية قياساً بما قدما ويقدمان !!!!!!!!!!!! فالحصيني مع إحترامي له نسب إليه شئ لا يستطيع أن يفكر فيه مجرد تفكير ، فكيف وقد صوره الأخ " محب الحقيقة " بالفارس المغوار الذي يخدم بريده وهو الذي لا يطيق مجرد ذكر إسمها بل وعند سماعه للإسم يتهكم ، وقد حاول الدخول مشرفاً تربوياً عندما كان معلماً في بريده ولم يستطع ، ثم إنتقل إلى الرياض ، وصوّر نفسه أيام الوزير الرشيد بأنه المستشار الأوحد للوزير ووووووووووووووووووووووووووووووووووز............... إلخ .
أما " أبو إبراهيم " فهو لا يرى إلا مصلحته الشخصية في كل عمل يقوم به ، بل وينكر ما يقدم له من أعمال وخدمات في جميع ما نشر من بحوث وتقارير ورحلات مسج غرافي وأثري ، بل وسيطو على بعض المؤلفات والبحوث ، وله مشاكل مع كل مدير مدرسة أو مدير إدارة أو مدير تعليم " ملفات الإدارة وتنقلاته في أكثر من موقع تشهد " فهل يعقل أن جميع من مرّ عليهم خطأ وهو الوحيد على صواب ؟؟؟ !!!! أم أن من حوله وجدوا فيه وسيلة للإنتقام من الآخرين ووووووووووووووووووووووو................إلخ .
أما " أبو أحمد التويجري " فمثله مثل من سبقه من مدراء التعليم في كثير من المناطق وليس القصيم له ما له وعليه ما عليه ، ومن الطبيعي أن منصباً بهذا الحجم ومنطقة كمنطقة القصيم يكتر فيها الإختلاف حول " القيادات العليا فيها " وما هو إلا واحداً من تلك القيادات .
إختلفت أنا شخصياً مع الأستاذ التويجري كثيراً وقابلت الحصيني قبل أن أقابل التويجري وتعاملت مع القهيدان قبل أن أعرف التويجري والحصيني ، وخرجت بنتيجة واحدة " أن من الظلم للتويجري أن يذكر جنباً إلى جنب مع الحصيني والقهيدان ، فالحصيني لبِس ويلبس ولُبس ثوباً لا يناسبه ، أما القهيدان فهو أُلعوبة بين يدي مجموعة من المغرضين "
وأخيراً : هذا ما أحببت أن أشارك به في هذا الموضوع الذي أشغل بال الكثيرين ... أما المرشح القادم فأدعو له بالتوفيق والسداد ... جزى الله كل من تقلد هذاالمنصب خير الجزاء ....... والله من وراء القصد







التوقيع

فتى الجادول

رد مع اقتباس