يمتليء التراث النجدي بالكثير من مثل هذه القصة التي يتناقلها الرواة على سبيل الحكمة وترسيخ مفاهيم القيم النبيلة في الاجيال... لكن الكثير منها يفتقد الى الموضوعية والتماسك المنطقي بصراحة... اذ ان مثل هذه القصة تروى في المجالس وتشيع بين الناس دون ان يستطيع احد انتقاد مضامينها... إلا انه في الزمن الحاظر يستطيع الناس اعادة النظر في مثل هذه القصة ومغازيها بل وانتقاد سيناريوهاتها بكل اريحية دون الخوف من غضبة العقل الجمعي الذي كانت شعاراته تكبل الناس في الماضي اكثر من الآن... ورغم ان الناس في الزمن الراهن ليسوا افضل من الماضي في نقد الارث الاجتماعي الاانك تلاحظ تطورا في طريقة التفكير ازاء بعض القضايا وليس كلها.... كتبت هذا التعليق بعد ان قرأت الاخت ابعاد حفظها الله في الجزء ...
لا إله إلا الله