يبدوا أن الكاتب متحامل على علي الوزرة لأنه سماه بغير اسمه (ابن وادي الدواسر ) وهذا من الطبيعي لمن ينافح عن
التويجري لأن الدكتور علي هو الذي استوقف التويجري على فساده الإداري ! والمتمصلحون عند التويجري يكرهونه لذلك
ثانياً : من قال إن التويجري طرد بسبب قضية المرشود غيرك . والصواب الذي لا يجوز غيره أنها مجموعة شكاوى اجتمعت
عليه فأردته قتيلا وأعظمها ما صدر ضد فساده الإداري من مظالم الرياض والوزارة