عيون الصقر
ربما كان هناك إيثار للمصلحه العامه على المصلحه الخاصه يدفعهم إلى ذلك الخوف من الله اولاً وصفاء القلوب والنفوس ثانياً
كان الهدف واحد فكانت الأفعال كلها تصب في اتجاه تحقيق ذلك الهدف
إلى وقت قريب كان لرجالات بريدة مآثر تذكر في هذا الشأن فكانت الكلمه دائماً للمصلحه العامه
لكن هل سيعود ذلك الزمان ؟
تقبل تحياتي ,,