عرض مشاركة واحدة
قديم 04-01-07, 09:48 pm   رقم المشاركة : 7
عبدالله الحلوه
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالله الحلوه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عبدالله الحلوه غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Oo ManaL oO 
  

و لطالما هي خرابيط لما تعرضها لنا .. ؟؟

لا أقصد الأهانة أخي عبدالله و لكني أرى و كأنك لم تعطي نفسك حقها مع أن ماطرحته غامض بعض الشيء

إلا أن له دلاله و مضمون لو حقا ً مررنا بنفس المواقف التي فيها نتبادل الخبرات من خلال هذا المتصفح ..



الأخت العزيزه منال

قياساً بما تقدمونه هنا من طرح قوي لااجد ماكتبته إلا خرابيط احدثها قلم ضائع قدمتها لأنها بالنسبة لي شئ يستحق الذكر حتى لو لم تجاري طرحكم شكلاً ومضموناً




اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Oo ManaL oO 
  


هذا غير الصدق الذي رأيته هنا كقولك :



فعندما نكون صادقين مع أنفسنا خصوصا ً عندما نعرف ماهي مشكلتنا ، نكون طرحنا طرح هادف بغض النظر

هل هذه المشكلة ستحل أم لا ، المهم هو أن نعلم أين هي مشكلتنا و هي البداية بالفعل .

الضياع بداية للفشل و الما ّسي ، فأنتبه على قلمك أخي عبدالله و أبحث عنه ..


المشكله اختي منال بأننا لانكتشف ضياعنا إلا بعد نهاية الطريق وهنا يصعب تعويض مافات وقد يصعب علينا البداية من جديد فنحاول جاهدين ان نعدل من خيط سيرنا فنخسر المزيد من الوقت والجهد دون فائدة

نحتاج إلى الجرأة بالعودة إلى نقطة البدايه وكذلك إلى قوه دافعه تحملنا للمجازفه بالبدء من جديد لعلنا نستطيع اللحاق بالركب والوصول إلى النهاية الصحيحه قبل فوات العمر



اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Oo ManaL oO 
  


نعود لما طرحت :


** الضياع الأخير **


كثير من أضاع الطريق و لكن الهاجس ليس هنا بل في عدم الإعتراف بذلك ، مع أنه بمجرد ذلك الإعتراف ستتضح

له الحقيقة و سيجد طريق الحق و لكن ..... !!

أين هؤلاء .. ؟؟

و بالمناسبة هنا أقول : بأن السؤال يفتح أفاقا ً كثيرة و كبيرة و لا يحتاج الأمر إلا وعي فقط .

.

ربما لانعترف حتى لانحمّل انفسنا عبء التفكير بالتصحيح والعوده إلى الخلف

كل شخص لابد وان لديه ضمير حي ولو بنسب مختلفه وطالما هناك شعور بالخطأ فلابد بأنه يوجد تأنيب على ذلك لذا يلجأ البعض إلى عدم الأعتراف بالخطأ حتى لايعرض نفسه لذلك التأنيب






اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Oo ManaL oO 
  


** الكذبه الأخيره **


الكثير يدعي و يقول و يطمح و يريد و لكن أين العمل .... ؟؟؟

تحتاج أقوالنا إلى أفعال إلى رغبة إلى من يريد بحق العمل و الوصول و ليس لشيء ا ّخر .
.


الجميع اختي منال يعملون ويعملون لكن هل وضعوا جهدهم في المكان الذي يوصلهم لما يريدون ؟

هنا المشكله الحقيقيه برأيي وهي الحاجة إلى معرفة الجهد المناسب لكل هدف




اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Oo ManaL oO 
  

* * كلمة النهايه * *



النفاق أو المجاملة أمرها متشعب و لكن لا نأخذ دائما ً أحاديث الناس على أنها مجاملات و نفاق .....

لا تنسى بأن الرسول صلى الله عليه و سلم حرص على الكلمة الطيبة لأنها لها أثرها في نفس الإنسان

لأنه بطبعه يميل إلى المعسول من الحديث و أنا برأيي أنه نستطيع التفريق بين الإثنين إذا أعطينا أنفسنا حقها من التقدير .

و شكرا ً .

قد نحتاج إلى الكلمة الرنانه او نرغب برؤيتها تتذيل متصفحاتنا

لكن وجودها سيرمي بنا إلى الضياع بين المجامله والحقيقه والتوهان عن الطريق الصحيح الذي يجب علينا اتباعه



اختي منال

سعدت بتواجدك واضافتك المتميزه لهذا الموضوع




تحياتي






التوقيع


التصفيق بإخلاص خير من القيادة بلا أخلاص

رد مع اقتباس