بل اقاموا الولائم ورقصوا رقصة الشيطان فرحا بموته رحمه الله
لا يلامون فقد كانوا في خوف شديد حتى رحيله
اخوي الجبل...... عندما بدأ الاعلام يستطلع اراء العراقيين وذلك عند دخول الامريكان الى العراق.. عبر شيعي منهم من خشيته أن يظهر صدام فلا أمان منه مادام على قيد الحياة, وحال الكويتيين كحال هذا الشيعي, فكانوا عايشين في رعب شديد على الرغم من أن البطل رحمه الله يقبع في سجون المحتلين !! وبعد موته أقاموا المآدب وزغرد نساؤهم فرحا وابتهاجا !!!!
وسلامتكم,,,,,,,