بالكاد سيفرحون ويزمرون بمزاميرهم
فمن قتل هو
شخص شردهم وبدد أحلامهم ورمل بعض نسائهم وعبث بمقدراتهم
ولن يلومهم أحد على ذلك
وأما الشيعة منهم فحدث ولا حرج
وما ورد في جريدة النبأ خير دليل على ذلك .
ولكن يبقى أن صدام جاءت نهايته بالطريقة التي ربما أرادها
ليترك رباطة جأشه زمزاً للشجاعة
ومقتله وصمته لغزاً محيراً للعالم
ودمتم