قلم مبدع رسم الحرف وإعتلا با لخيال الذي صور قسوة الوقع المرير ليرسم بابا للسعادة مازجه صدق الإحساس الذي كان كسحابة انهمرت منها مزن مشاعرنا
فأسير في صحراء لاأعلم نهايتها
أألى جزيرة السعاده الخضراء
أم إلى صحراء رمليه أدور فيها ولا أعرف معها الإستقرار
لو كنا نعلم أن هناك مكانا للسعادة أوأنها تنتظرنا بجزيرة ما لسبحنا في بحر الهموم ولعشنا مع ماضي الذكريات بحلوه ومره ولا ما إكترثنا لفراق عزيز ولا لإضطهاد
احرار ولا عرف الحزن طريقه إلينا لأننا نعلم أن هناك جزر المالديف السعيده دواء لكل جرح نازف ودمع منسكب وشعور مجروح
ولكننا نرفض هذا الواقع الأليم بل حتى فلسفات مدروسه( نحن من يُوجدالسعادة بنظرتنا المتفائله للحياه) ولكن فلسفه اعلنا عليها التمرد والعصان وأعلنت ارواحنا
لها الإنهزام لترحل الى حيث نراه جزيره في فلسة ذوآتنا إنها تلك الوريقات نهامسها بما نريد لنعيش فيها وبعيدا عن الشعور حتى إذا مانتهينا من رحلتنا وجدنا لنا
رفيقا يشاطرنا معاني الألم من جديد؛(الحزن)
تقبل مروري وشكرا؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛