الشاعر على بن الجهم يمتدح احد الخلفاء بقوله
انت كالكلب في حفظك الود
وكالتيس في قرع الخطوب
وهذا دليل على ان الشاعر يستقي تشبيهاته من بيئته فقد كان اعرابي في الصحراء
ولكنه بعد من إقامة بالمدينة قال
عيون المها بين الرصافة والجسر
جلبن الهوى من حيث ادري ولا ادري