الأخ يــــــــــــوسف السديري
لقد شرفت صفحتي بمرورك الكريم وردك الجميل والأجمل من ذلك توقيعك الذي إستثار مشاعراً في نفسي دمعت لها عيناي (فعجباً لهؤلاء الناس) لاضير في ذلك فقد كُتبت بأنامل أحست بالغربه قبل كاتبها
ودفعوها إلى أن تتخذ من الأوراق وطناً لعلها تجد قلباً حانياً فلم يكن لها هناك أحن من القلم؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
أرجوأن لايضايقك تطفلي بالتعليق على توقيعك معذرة؛؛فقد جرفني موج إحســـــــــــــاااااااااااس لهذا الإحساس؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛