نلاحظ أن الحياة بدأت تدب في المسجد المشار إليه على أستحياء بعد الكتابة عنه فوراً ونتمنى أن لايكون ذلك لذر الرماد في العيون كمانأمل من الجميع التضامن مع هذا الموضوع نظراً لأهميتة البالغة وتثبيته