لا شك أن تقاعد أبا أحمد يعتبر خسارة كبيرة للتعليم بالقصيم .. ولكن علينا أن نؤمن بأنها سنة الحياة ...
دعانا لأبي أحمد بأن يجزيه الله كل خير على ما قدم لخدمة التعليم معلماً ومسؤولا عن التعليم ..
ورجاءا بأن يرزقنا الله بقائد يكمل المسيرة التي إنطلقت مع الشيخ سليمان الشلاش رحمه الله ومرورا بالدكتور عبدالحليم والأستاذ الفاضل عبدالعزيز الراشد وإنتهاء بالقائد الذي ترجل من فرسه ليرتاح الأستاذ صالح التويجري ... وفقهم الله ورحم من مات منهم ..