متْخَفْرة / بمعنى محتجبة و هي تطلق على الفتاة حينما تبلغ مبلغ النساء و تحتجب
يقال على سبيل المثال ( خلاص نورة تخفرت ولا هيب طالعتن لشارع )
عكْرْمَّة / و هي تطلق لشخص الغليظ و الذي لا يتنازل عن رأيه بسهولة
دَقْمْة / بمعنى خجولة
طبْيْنَة / و هي تطلق على الضرة امرأة الزوج
جَخّة / صفة لشخص صاحب الذوق الرفيع
طَمْلْ / وسخ
لجْلْجّة / تطلق لشخص صاحب الصوت العالي
بين عشوين / يطلق على وقت المغرب
القايلة / الظهيرة
هَقّنَا / بمعنى آذانا
كمْخْة / غبي
سرْمَاديْ / صفة للمراوغ أو الماكر
ماعنده كِرِِْيْمِري / تطلق لشخص الذي لا ينظر لعواقب الأمور
درْبيّة / صفة للمرأة البدينة و القصيرة بنفس الوقت , و تطلق على الرجل أيضًا ولكن بالتذكير
جَازْلْي / أعجبني
قعيْطْيْ / بخيل
الفَلْقْة / الشجبة في الرأس
دَنَّقْ / أنحنى
فَاهْر / الشخص الجريء جرأة غير أخلاقية
سَامْجْ / نفس المعنى السابق
إيْتْ / تعال ... وهذا يقال إن إيتو لاعب برشلونة ذو جذور قصيمية كون أجداده كانوا كرماء
_ وهذا ما يفند إدعاءات الصليحاني بأن أهل هذه المنطقة حضارم_ أقول كانوا كرماء ودائمًا
على السنهم إيْتو تعشو عندنا تفَوْ ..!!
و أتفَوْ هذه تعني / تكفون
كودُه / لعله
حَلتْتْ عصا / كناية بقرب المكان
تحت الحصاة الرقطا / جملة يراد بها المراوغة
و من الملاحظ للهجة القصيمية أنها تعتمد بضمير المتكلم على النون الساكنة و ليس الياء
بمعنى يقول أحدهم ( ما سمَعَنْ ) بمعنى ( لم يسمعني ) و هذه تكاد تكون ميزة في اللسان
القصيمي و كون شعب الله المختار هم أهل فصاحة , فنجد في القرآن قوله تبارك و تعالى :
{ وقال ربي اهانن ) و هذا إن دل على شيء فإنما يدل على فصاحة أهل هذاالمنطقة<<<<<<<<< أقول الفقيه
أيه صح فطنت .... الفْقْيَه أو الفْقْه / وهي كلمة يراد بها النهر لشخص الذي يتمادى في الكلام
الذي ليس له جدوى ....أذكر أنني قرأت بأن اللهجة النجدية هي ثاني اللهجات العربية قربًا للفصحى
بعد لهجة أهل اليمن و لكن الذي يقرأ المعجم الذي في هذا المتصفح يصاب بالخيبة , كون لهجتنا
أقرب للغة اللاتينية منها للعربية (!!) أيضًا استرسال خاطم ...نجد اللهجة القصيمية تأثرت بلهجة
أهل الشام , و هذا ما تساءلت عنها زرقاء اليمامة , و هذا ناتج عن كون العقيلات نقلت اللهجة الشامية
مع بضائعهم , فتداخل عليها _ أي اللهجة القصيمية _ بعض الكلمات الشامية فوالدي حفظه الله هو
رجل عقيلي قضى ما يقارب الثلاثين عامًا متنقلاً في بلد الشام و مصر كغيره الكثيرين من أبناء هذه المنطقة قدس الله سرّها , و رغم أنه أستقر في هذه البقعة المقدسة له ما يقارب السبع و الثلاثين عامًا إلا
أن لهجته ما زالت متأثرة كـ دغري بندورة بشكير (بالله) مصاري , إضافة للكنة الشامية
و هذا ليس وقف عليه فقط , بل الكثير من كبار السن الذين مارسوا التنقل في ما مضى تجد لهجتهم
مازلت متأثرة وهذا شيء طبيعي أن تجد كلمة شامية خاطمة , في وسط معمعة اللهجة القصيمية .
.