[align=center]سلمان...
انت شعرٍ... وقوافٍ
عربية..
وحروفُ من بروقٍ موسمية
هل كساك النور ثوبًا..؟
فاعترتك الالمعية!
أم سكبت الضوء كأسًا؟
فاحتسيت القابلية
........
سلمان...
لاتكِل في صاعِ برٌ...
أو زبيلٍ.....كالبقية
أنت كالاصداف رِزقٌ
ذا متونٍ لؤلؤية...
لامعاتٌ...مشرقاتٌ
كالصباحات الندية...
.....
حينما حطت رحالي
ووجدتُ العير ترعى
في قفارٍ سرمدية..
وسألت القوم حرفاً
ذا خلالٍ يعربية
ضج جمع الناس حُمقًا
...يتبعون الاكثرية...!!!
لا تقطب في الجبين !!
لا تشكك في اليقين..
ليس في الامر غرابة...
ذاك قانون المعيةَّ !!
........................
لم تكن بيداً كبيدي
مشرقية..
لم تكن ارضا كأرضي
ذات خصبٍ...وابن عمٍ... وحمية..
لم يكن في البيد قيسٌ..
ذا الفتاة العامرية
لم يكن ثمَّ جريرٌ
أو قصيد الجاهلية....
مقفراتٌ ...ما سقين المتن هتناً
بالحروفِ الابجدية.....
...............
..
ذاك حال السوق ياسلمانَ
مافيها قوافٍ حسانٌ
كالجوارِ المغربية
ذاك حال السوقِ
ياسلمانَ رديَّة..
................
تلك ياسلمان مني!!... فالتقطها
واستبنها...
كُنْ نيوتن...
حين من تفاحٍ دوٍح...
استبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان الجاذبية....[/align]
اخيك...
لمبة شارع...
سلمان عد فاقرأها ولاتسكن المتحرك الا في نهاية التفعيلة