انتظريه كما هو.. بعمقه.. وثورة أمواجه وغروب شمسه وشروقها.. بمده وجزره ومكنوناته.. هو كذلك الانسان ، إن أحببناه ، قبلناه كما هو . سيأتي بكل مافيه، فانتظريه.. أشكرك أختي قطوف، استمتعت بين سطورك.. دمت بخير..
...........