طبيعي أن يحس النجرانيون بالألم من تلك الحادثة وإن كانوا يحملون الحقد إلى الآن فهذا شأن لهم فأمور التعاون لا تتوقف على محبة نجران وأمور نجران لم و لن تتوقف على محبة التعاون والكل يسعى خلف مصلحته