تمر بنا أوقات تتعطل فيها لغة التعبير سواء تحدثا أو كتابة ،،
وفي نفس الوقت يتأجج داخلنا بركان هائل من المشاعر والأحاسيس بل رداة فعل لمواقف معينة
نكون وقتها أمام أمرين أحلاهما أمر من العلقم !!!
لذا نجد في الصمت صمام أمان لهذه الحالة !!!!
ربما يعارضنا آخرون في مواقفنا تلك ،،، إلا أن الصمت حكمة وقليل فاعلها ،،،