حبيبي تركي ,, يقول سيدنا وحبيبنا المصطفى صلوات الله عليه وسلم ( حيثما تكونوا يولى عليكم ) .
بمعنى أن الشعب هو المتسبب بمصائبه وبؤسه وفقره لأنها عقوبة إلهية نزلت عليهم نتيجة بعدهم عن الله جل جلاله وتعلقت قلوبهم بالعباد .
تهانوا بأداء الصلوات وتركوا قراءة القرآن الكريم ومنعوا دفع الزكاة وركضوا خلف الشهوات ...وهذه النتيجة بين أيدينا .
فقر وفساد وجريمة وظلم وقهر .
فقط نرجع لله جل جلاله وندعوه ليلا ونهارا ونجأر إليه فالله رحيم لعله يرفع عنا هذا البلاء وتحل علينا بركات من عنده .