اغلقتُ احلاميِ والاُمنيات في صندوقً اخضرَ، دفنتهُ بين نوافذ اللقاء اصبحَ الصندوقُ اسودَ، غَارقٌ في قاعَ النسيان والنوافذُ صفراء من الغياب