مازالت الحساسيه تعانق عيناي وصدري وكأنها مشتاقة لجلوسها معي دائمآ ومازلت اداعبها بيدي لأعطيها ذاك المساج الناعم حتى تتربع وتسترخي داخل شعوري !! الزبده ذابحتن الحساسيه ماغير عرك بالعيون الين صارن حمر !! والصدر تقشع من كثر الحك ههههههههه